تحميل

الماركة:  DAR AL KHAYAL

نموذج:  9789953651156

الطاقة المربعة

SAR 52
توصيل خلال 4 أيام عمل
التحقق من التوفّر في المتجر

هل أنت جاهز لاستخدام طاقة الكون لتغيير حياتك؟ ترشدنا بام غروت عبر تسعة اختبارات عملية إلى كيفية إدارة حياتنا بنجاح استنادًا إلى الطاقة الإيجابية الموجودة في الكون، والتـي يمكننا استخدامها لإعادة رسم الواقع، ولتحقيق المعجزات، عبر تطوير قدراتنا الذهنية. قد لا تكون قوة الطاقة مرئية، ولكنها لامتناهية ومفتوحة لجميع الاحتمالات، ويمكننا بالتالي التأثير عليها وفقًا لمعتقداتنا وتوقعاتنا، لأن كل إنسان هو أيضًا حقل طاقة بحد ذاته. فكلُّ ما نصوّب تركيزنا عليه لا بد أن يتوسع، إذ أن اتصالنا المستمر بحقل الطاقة يوفر لنا كل ما نحتاج إليه من إرشادات لمستقبلنا. ولكن هذا كله لا يحدث في اللاوعي، فأفكارنا لها تأثير على العالم الخارجي، كما أنها تشكل الدعائم اللازمة لجسدنا المادي. ورغم كوننا نقطة صغيرة في العالم اللامتناهي، فإننا متصلين بكل شـيء، وبكل شـخص آخر نشاركه هذا الكون اللامحدود والغني القادر على احتواء جميع أحلامنا. ووفقًا للكاتبة "بام غروت"، فهناك قوة في الكون مصنوعة من الطاقة وتُدعى "المجال الاحتمالي". يمكن استخدام تلك القوة بنفس الطريقة التي نستخدم بها الكهرباء في أجهزتنا. ويعتمد ذلك على جهوزيتنا فحسب. "المجــال الاحتمــالي" مــتــاح لأي شخــــص يعــــرف كيفيــــة استخـدامـــه. يتمــيــز هـــذا المجـــال أيضًا بـ"الوجود الشامل"، أي أنه يمكن "الوصول إليه" من أي مكان. درست "غروت" المفاهيم الروحية لعدة عقود، واستخدمت "التجارب" في حياتها لتحقيق النتائج، شرحت المفاهيم الروحية بطريقة بسيطة وخفيفة، وتبين لنا، في هذا الكتاب، "أن أفكارنا تخلق واقعنا". يتحدث الجزء الرئيس من الكتاب عن تسع تجارب، تستغرق كل واحدة منها 48 ساعة لتظهر نتائجها، والتي لن تترك أي شك في أذهاننا بـ"أننا نلعب دورًا كبيرًا في خلق حياتنا".

عرض الوصف الكامل
شعار نقاط الولاء
اربح 46 من نقاط الولاء عند تسجيل الدخول وتقديم الطلب
SAR 52

هل أنت جاهز لاستخدام طاقة الكون لتغيير حياتك؟ ترشدنا بام غروت عبر تسعة اختبارات عملية إلى كيفية إدارة حياتنا بنجاح استنادًا إلى الطاقة الإيجابية الموجودة في الكون، والتـي يمكننا استخدامها لإعادة رسم الواقع، ولتحقيق المعجزات، عبر تطوير قدراتنا الذهنية. قد لا تكون قوة الطاقة مرئية، ولكنها لامتناهية ومفتوحة لجميع الاحتمالات، ويمكننا بالتالي التأثير عليها وفقًا لمعتقداتنا وتوقعاتنا، لأن كل إنسان هو أيضًا حقل طاقة بحد ذاته. فكلُّ ما نصوّب تركيزنا عليه لا بد أن يتوسع، إذ أن اتصالنا المستمر بحقل الطاقة يوفر لنا كل ما نحتاج إليه من إرشادات لمستقبلنا. ولكن هذا كله لا يحدث في اللاوعي، فأفكارنا لها تأثير على العالم الخارجي، كما أنها تشكل الدعائم اللازمة لجسدنا المادي. ورغم كوننا نقطة صغيرة في العالم اللامتناهي، فإننا متصلين بكل شـيء، وبكل شـخص آخر نشاركه هذا الكون اللامحدود والغني القادر على احتواء جميع أحلامنا. ووفقًا للكاتبة "بام غروت"، فهناك قوة في الكون مصنوعة من الطاقة وتُدعى "المجال الاحتمالي". يمكن استخدام تلك القوة بنفس الطريقة التي نستخدم بها الكهرباء في أجهزتنا. ويعتمد ذلك على جهوزيتنا فحسب. "المجــال الاحتمــالي" مــتــاح لأي شخــــص يعــــرف كيفيــــة استخـدامـــه. يتمــيــز هـــذا المجـــال أيضًا بـ"الوجود الشامل"، أي أنه يمكن "الوصول إليه" من أي مكان. درست "غروت" المفاهيم الروحية لعدة عقود، واستخدمت "التجارب" في حياتها لتحقيق النتائج، شرحت المفاهيم الروحية بطريقة بسيطة وخفيفة، وتبين لنا، في هذا الكتاب، "أن أفكارنا تخلق واقعنا". يتحدث الجزء الرئيس من الكتاب عن تسع تجارب، تستغرق كل واحدة منها 48 ساعة لتظهر نتائجها، والتي لن تترك أي شك في أذهاننا بـ"أننا نلعب دورًا كبيرًا في خلق حياتنا".

عرض الوصف الكامل
عرض وصف أقل
العملاء